الأحد، 7 فبراير 2010


مطَر
مطَر . . .


تقذفه السحب
ليحتضن الأرض بنشوَة طفل
أهكلته الزوايا ولكنّه سعيد
بـالجميع ...!
رغم الخذلان
و الاحتياج . . .
هو سعيد

مطَر
مطَر
يطربنا بزخاته المعاكسَة للنحيب
و يطفئ نيران ذكريات لن تعود
و يعيدنا باسمين
ضاحكين
مرددين
مطر
مطَر
نقطف قطراته كالياسمين
و تعلن الرحيل
مع الانين و مضي السنين




ياصغيري
هيا إلجأ الى مضجعك و استقر
لتنام كالأنام
باسم لا منكسر
ولا تنسى أن تحلم بالمطر
ثم تستيقض لتسألني
أمي هل زارنا المطر . . . ؟!

الاثنين، 8 يونيو 2009

بيني و بينك يا بــوي ؛*

هل أعترف . . .
و اسكب جزءا قد ملأ أعماقي ألما ؛
و أبوح بسر بات يؤرقني ؛؛؛
و أنشر غسيل أفكاري
في صباح مشمس~
حتى تجف . . . فاعود لـ أرتديها من جديد//

أبـي . . . أبــي . . . أبــي ؛ خذ بيدي أرجوووك
فتساؤلاتي تبدد عزيمتي و اصراري
أبـي ؛ طوقني بيديك . . .
و اجعلني أغوص ؛ في أعماق حضنك
لأبكي و أبكي و أبكي . . .
أبـي ؛
اجعل صغائر اموري ؛
ممددة على أطراف البيلسان
الى أن يحرّكها النسيم . . . و تسقط !!
أبي ؛ قد آثرني الهم على غيري
و توغّل في دواخلـي
يبني مستعمرات ؛ متفرّعة !
أبـي ؛
أخبرنـي لمَ فضلتني الانانيّة
و باتت تسكن أعماقي ؛
استأثر نفسي و أبديها على غيري
بينما تهديني أنتْ روحك و عقلك
كل يوم . . .!!!

الجمعة، 5 يونيو 2009

سَيَظَلُ اَلْجُمُوْدُ [مُؤْلِماً]

هـــدوء . . . !
جلب من أقصى الشمآل
لـيسكن الروح
و يثري دواخلها بـالجمود
ايماءات متتابعة
تستفز القلب و تربكة
فيتهآوى كالصقيع
بين دهشة و صدمة . . . ~
أي مربـكي ~

كم من من أمنية هشمت قبل ولادتها !
فأصبحت كالومضةأستأنس بها وقت راحاتي. . . !
وكم من غصةغرست في الحنآجر !
فذآبت لأجلها القيود الحديدية
وترآمت على أغصانها{دموع}ترتجي لحظة فرح ,!*
و سيظل الجمود مؤلمـآ
و سيظل الجمود مؤلمـآ
و سيظل الجمود مؤلمـآ
في صفحة الانتظآر
وعلى مشارف مدينة صمآء
اعتقلت بها الكلم
فصمت الهآئج و سكن الثآئر
وتبآهى الجمود برهائنه
لترتسم أول فاصلة في بداية سطر صامت
و أبقَ أنا أنتظر
و أبقَ أنا أنتظر
و أبقَ أنا أنتظر
صدى نواحي و الهمسات
فأرتشف من كأس الجمود حتى أجمد
وفي داخلي نواح
يود أن يزفر بطرف الألم
و يزداد الألم عقداً
و يزداد الألم عقداً
و يزداد الألم عقداً





[سيظل جمودي مؤلما أنا / الملاذ ]

{ روحـانـيـات } ..!~*


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـصباح / مساء ... الورد
حـي على الصلاةحـي على الفلاح
صوت يدوي في الأفق
يصهر الألم
فتتساقط الدمعات خشيةو يلين الفؤادويردد اللسان
رحمـاك ربي
فكم من ذنب تناسته الروح
وكم من زلة كذبها العقل
صوت الرياح يلطم شرفتي
و أشواك الخمول تنغرس في صدري
فالدفء محيط بي
و الكسل مؤرقني
ولازال هو يرددالصلاة خير من النوم
الله أكبروانطلاقة في عالم الأيمان
ومناجاة للرحمن
تعكس السعادة على محياي
و تنحت الأمان في قلبي
ولازالت الدموع تنهمر كزخات المطرتبلل القلب فتجري الى نهاية اللسان
ليردديا رب ارحمني برحمتك
فيثلج صدري الذي لطالما يئس من الوجودأشتاق لاحتضانه
كما تتلهف الأم لضم طفلها الى صدرها
فـــــهوالبحر الذي أنهل منه
و الوطن الذي أعيش فيه
و القلب الذي أسكن فيه
و الميناء الذي ترسو سفني فيه
حروفه من ذهب
تداوي أنين الفؤادو تلغي ترسبات هم القلب
لننسج الخيوطولنرسم لوحة مميزةأساسها الايمان..
ملاذ الطير

الأربعاء، 3 يونيو 2009

هممم ؛ اليوم أحببت أن أبتعد عن جو الخاطرة ~ قليلا . . . و اللجوء الى سرد تفاصيل هذا اليوم البائس . . .


كان يفترض أن أكون [الأسعد ] هذا اليوم ؛ لأنني و بكل بساطة انهيت امتحاناتـي ؛ ولكن كيف تتخلل السعادة قلوبنا ؛ وقد أصرّ البعض على تدميرها . . ./ الموضوع بكل اختصار [الامتحــــــان] . . . !*
بقدر ما يحاول البعض تدميرك ؛ تبغضهم . . . و لكنني أجد البغض في هذا الانسان لا يكفيه ؛ [بروفيسور] . . ولكن في قمّة التناقض ؛ مريض نفسيّا و الله . . . استغرب كيف يستلّذ في تعذيبنا نفسيّا و مالذي يجنيه من هذا كلّه ؛ ~ و هل أصبح العلم . . . تعقيد و شيء من الصّعب أن نناله . . . ؛ أحيانا أعزّي اسلوبه الى كثرة علمة [وكما يقول أبّي (بعض الناس من كثر مايتعلّمون يتخبلّون)] . . . !!

قبل الامتحان صدمتْ ؛ و خلال الامتحان صدمتْ ؛ و من بعده بالتأكيد سأصدم بالنتيجـه !!

اسلوبه اليوم ~ ساخر ممزوج ببعض الفكاهه الثقيلة ~ ؛ لا أعلم دائما ما يشعرنني أننا لانسوى شيء في هذا الوجود ؛ مع أنه دائما يردد عكس ذلك [أنا توقعتكم أسوأ من هيك بمليون مرّة ؛ أنا توقعت نفسي توب في الانجليزي و طلعت مابسوى شي قدامكم ] <~ أكرهه و أكره حديثه . . . و من طلب منّي أن أحبّه و لكنني كنت أقصد أن احترمه قليلا لوضعه التعليمي . . .

بخطوات متثاقلة سلّمت الورقة و أنا اردد بيني و بين نفسي [الله لا يوفقه لا دنيا و لا آخره ]؛ و قطع هذا التفكير الأسود . . . ابتسامة المراقب حين سلّمته الورقة و قوله Thank you و كأنّه يقول لـي [الدنيا لازالت بخير :)] ؛ فابتسمت . . و خرجت و أنا افكّر بهذا الوضع ؛ أين الرأفة / أين هو الدين و مطالبه ؛ أين و أين . . . . يارب يااااااااااارب يارب أشكو إليك ضعف قوتي و حيلتي ؛ يارب خذ بيدي يارب أنزل في قلبه الرحمه بنا ؛ يااارب . . .~
و الله لم اتوقّع منذ أن دخلت خضم الحياة التعليميّة ؛ أن يمر بي مثل هذا الانسان ؛ بـ نفاقه و مع احترامي الشديد لمنزلته العلميّة ؛ كيف يوعد و يخلف ؛ كيف يقول و يكذب ؛ كيف يجعل الأمور معقّدة في نواظرنا . . . و مالفائدة التي يجنيها حين يرى الانكسار في قلوبنا ~

( و الله حرام عليه ؛ صدقوني هالدكتور بيصيبه شي ؛ الله لا يهنيّه ؛ بسبتّه انا متأكدةإني بعيد هالمادة . . . . الخ) و غيرها من العبارات رددنها الطالبات . . . .
فـ هل صار رسم الحسرة هو المبتغى هذه الأيّام ؟!!!!


بصراحة . . . في بداية هذا الفصل منحته أعذار كثيره و أهمّها [السنّة الأولى اللي يدرس فيها في الدولة] ~ و لكننا أخبرناه عن طريقة تعامل كل الأساتذه ؛ و من قبله ادعّى انه تفهّم الوضع و وعدنا بوعود زائفة خادعة كممت على افواهنا المدّة السابقة !!!


يارب يارب يارب ؛ أسألك أن تبدّل همي هذا فرحا و سعادة ~ يارب لازال لدي أمل برحمته بنا ؛ و انعكاس ذلك على درجاتنا . . . ياااارب ~

الاثنين، 1 يونيو 2009

{ ملاذيّات ~

بعيد عن ضجيج يحيط بي , يسلب كل ردهات السكون بداخلـي ,يرسمني ومضا كسر أحد جناحيه على طريق لولبـي لم تفهم نهايته الى الآن ؛ تجدني وقد اشعل أطرافي لهيبا دافئا , معاكسا لبرودة الجو المحيط بـي . .


تسمّرت كل مفاهيم الأمل على هامش انتظاري, متجآهلة كل المؤشرات المتتالية لـارتفاع سهم الفرج أمامـي , فـالخوف يربكني ,لأحاول تجنّبْ الفرح حتى لا أصاب بخيبة أمل جديدة , تضاف الى خيبات تفكيري المنصرم . . .

حيآتـي (كالنقطة) صغيرة , ولكنها مركزة بتفاصيلها المستقرة ! , ألست في قمّة تناقضـي , الكتآبـي و الذهني نوعا ما . . . لـربما يعزى هذا الشعور الى تشتت فكري . . بين الواقع و الخيال ,,,فالخيآل هو موضع لـ ابتسامة عذبة بريئة أصيلة صادقة . . . أمآ الواقع موضع شبة مزّيف لها . . . !!! ألف علامة تعجّب أرسمها بين تفاهآتـ كتاباتي , رآجية أن أجد بين أعين من يقرأني التفاسير. . . ْ~ ولكنني سرعانما أجد مليون علامة استفهآم , تنطقها الحنآجر و الأفواه . . !

طفلة أنا بتفكيري ’الوردي‘ . . الذي يلهب العصبية بداخل من حولـي , ملايين من المرات رددت أمآمي عبارة {متى بتعقلين } , محآولة زعزة ماتبقّى من صرْح الطفولة بداخـلي , دون فائدة , . . . أعشق البرآءة . . لدرجة أنها تبكيني أحيانا . , أحب أن انقش في صدر كل من حولـي حبّآ ايجآبيآ . . . , ولكنني لـ الأسف لا أنجح في ترك أثر طويل المدى فيهم . . !

عنيدة كثيرآ ’ ربّمآ ؛ تفكيري المتحجّر يستثمر كل الألم بدآخلـي , و النظرة الحزينة فيمن حولـي , تتكرر النصآئح . . . و يزيد طغيآن الخوف بداخلـي . . . كل شي يحتويني يردد [أنتِ فاشلة }- فلمَ تخوضين تجآرب , نسبة نجآحها تتراوح بين الـ صفر و الصفر بـ المئة ,!*
فـ أنــآ غير محتآجة لـ أي صدمة تهدم بدآية مؤسسة ذاتيّه قررت بنايتها منذ نصف عام , لازلت فـ البداية . . تجآرب من حولـي أشعر وكآنهآ جبل شآمخ , أما انآ لازلت في قعر المنحدر , أحآول جاهدة المسير , لـ أصل الى مستوى الأرض . . . ْ*~ فقط أحتآج لـ أن اصل الى مستوى الأرض , لـ ارى بكل برود تشوبة الشفقة . . حآلـي مآضيـآ ,,!
أمنيتي أن تحتويني الجرآة لـ أبعثر كل قطرة خوف بدآخلـي , صدقَ {هو}- حين ردد أنتِ لـآ تصلحين ؟! , تجآهلت كلماته حينها بـ ثقة غبيّة احتوتني فجأة ! و بدمعة ملأت حقائب ليلي الموشوم بـ الألم , حآولت و حآولت . . . ولكن كل شيء يستطرد هذه الثقة , الواقع هو من يوجد الثقة لـآ {أنآ} و تفاؤلاتي الحمقآء . . . ْ*~

سـ أظل منفردة و متفرّدة بـ الوجع , أحجب رؤيتي عن موضع الفرحة , و أعيش حآله أشبه بـ الصمم عن نصآئح من حولـي . .

أشعر بـ أني فآصلـة مؤقتة فـي عائلة يحتويها الهدوء الـبعيد عن اضطرابات تفكيري المهترئ بالاحبآطات , أشعر أنني قنبلة مؤقته لا تعلم متى ستنفجر . . . لتهدم كل شيء رفعَ و زيّن لأجلها بـ كلمة {لا . . . ْ~ . . . سأرمي كل خضوعـي ؛ سأتقوقع فـي خيآلـي . . . لـ يلازمني لقب {حمقآء . . . !* . . . هه . . رغبة عارمة بـ الضحك تحتويني . . . فأنا أعلم مانتيجة تفكيري السلبـي , ولا اتّعض ! . . هل رأيتم مثل هذا الغبآء ؟ . . . ربّما هو تفكير مراهقة تخطّت مرحلة المراهقة . . .!!! ْ

أحآول ان أزيل كل الترآكمآت من حيآتـي ؛ ولكن سرعانما تتكون أكوآم جديدة . . في لحظة غفلت بها ! تتجدد الذكرى .فتهبط المآسـي و الدموع , غريبة انا في تكونـي , أتألم و حين أسأل عن السبب أتلعثم , و يضنيني التفكير حتى أجد اجآبة ينتظرها من هو أمآمـي ليسقـي سؤآل محيّر ارتسم في مخيلته ~ فـ أبدأ بـ التهرب بـ لأن و لكن و ليت و لعّل , و سرعانما أجد اجآبة تفتح ثقبآ جديدا لـ تنزف منه الآهات . . .ْ~ كلمآت رسّخت بدآخلـي ’ فأصبحت كالهاجس ‘ يرافقني في حلّي و ترحآلـي . . . ربّمآ ’ الى ان اوضع فـي الكفن ؛ . .

كعآدتي أدقق فـي رسم الملامح ؛ و من ثمّ لاأهتم بـ التفاصيل . . . ربّمآ يصيبنـي الملل و الفتور , أي تشنّج لـ كل مشآعري و الأحآسيس . . !* باختصار تصآحبني متلازمآت السَكَرْ , و لا يحرّك هذا الجمود , سوى الانتظآر المملوء بالارتبآك . . . تجدنـي و قد ثقلت اطرافـي , انتقل من هنا و هناك . . . علّي أستشعر بـ قليل من الأمل . . أو الاجابات . . . !*

الليلة . . . هي أولى وقفاتي مع سكون؛ ان استمر سيروي جفاف تفكيري , و يقضي على شرودي الذهني , تشمل ارادتي هذه المرّة كل الغآيات السآمية ؛ بجرآة ملكيّة سأحآول تنفيذها , بعيدا عن كل مسببآت العآطفة , صآمدة . . مكآفحة . . بدون أي زيآرة مستطردة متخفيّة ...أرتديها لـ أرى التجديد في فصول حكآيتي الوهميّة . . .

مع كل قطرة مطر تتسآقط ؛ لحن غجري . . . ردده القلب عند غيآب مدآرك التفكير , ليتبآهى بمن يحب , محآولا اقتلاع كل الأقفآل المحيطة بقفص السعآدة ؛ نآسيا أن قلبا بلا عقل مصيره الفشل و الألم و السخط و القهر ؛ . . . ترى ؟! لماذا نحجب عن تفكيرنا نآقوس فرضته الأيآم نآصحة ,. . .~

أبحث عنّي تحت زخّآت المطر ,فلا أجد سوى بقآيا من رمآد خلفته الأيآم و الترآنيم الحزينة . . أبحث عني بين أكوآم الشوق و الحنين , فلا أجد سوى تنآغمآت مآضِِ جرّدت كل تفآصيل الحكآيآ منه . . . أبحث عنّي فـي ابتسآمة طفلة , فتضيع كل المعآلم بين الشروق و الغروب ، والى الآن لم أجدني . . . أينــي ؟! . . . أجيبوا على نوآحي و الصرآخ , لطآلما وددت الوصول الى حل لغز كآنت بدآيته صرخآتـي التي تناظرها ابتسآمات اعتلت شفاة من حولـي ؛!*

تتجمّد فـي مخيلتي أفكآر عشوائية , متنآقضة , سلبية ‘ تنتشي كل روآئع هذا الكون من زوآيا تفكيري المتحجّر , كم أرثيني هذه اللحظآت ! . . .

ترآودني ذكراك مع طرقآت شذرات المطر نافذتي الصغيرة ؛لتزمجر ماتبقى من سكون بداخلي؛لايفصلني عنك سوى قطع زجاجية متنآثرة ؛أحاول تجآوزهابدون فقد ولا التهوين في لمعان زوآيآها ~

أحآول استرجاع كل سبب دفن تحت الثرى منذ أعوآم ؛ فافشل تارة و أنجح تآرة أخرى . . .أعشق الترانيم الحزينة بكل ماتغنّت به من ذكريآت مؤلمة ؛ لتستأصل فريحآتي الزمنيّة/ حمقآء لأنني أبحث عن الهم دآئمـآ . . .
لـآ أعلم أي أنـآنيّة تحتوينـي ؛ عندمـآ أتحدّث عن نفسي أجد أن الأورآق لا تتسّع لوصف مآيكنّة القلب و مآتحتويه النفس . . .
نص مرّ على ولادته شهرين تقريبـآ . . . حآولت أن أصف نفسي به(=

{أصبحت حفيدة الحزن . . . بغيابڪَ . . . *~

أهذي فلايسمع هذياني سواڪَ وليل طويل أسرته أحزان طفله لامست آهاتها طيف السحاب فـ رسمت ورودا نقشت في سيقانها{ اني أتألم . . . *~ أرهقنـي البحث عنڪَ . . . بين دفاتر الحضور وشوراع الغياب و أزقة الوداع لا أجد لمبتغاي اجابه . . . !!فأعود و قد تمزقت أشرعتي و تڪَسرت مجاديفي يتملڪَني اليأس لـ لحظات فأتذڪَر لحنڪَ الأخيرأردده لـ يتسلق الأمل جدران الڪَآبة و يعيد تجديد الحياة في صدري من جديد . . . *~يا طيور المسآءبلغيه عن شوقي // آهاتي // انتظاري . . . *~و أرسلي اليه بقايا خيوط الشمس التي وضعها على عنقي يوماو بعض خصلات القمرالتي مشطناها ليال . . . ! و ختاما بلغيه أنني اصبحت حفيدة الحزن بغيابه . . . !!
الملاذ 26- 3 -2008[]